البرمجة اللغوية العصبية

طريق النجاح

الكثير من الناس يتلقون النصائح، ولكن الحكماء فقط يستفيدون منها

مثلث الموت
مستحيل

           لا أستطيع                                   أنا غير جدير بذلك


هذه ليست مسؤوليتي

حدثت هذه المشكلة لأربع أشخاص هم:
(كل شخص)، (أي شخص)، (شخص ما)، (لا أحد)
كان هناك عمل مهم جداً لا بد من تنفيذه:
(كل شخص) كان يعرف أن (شخص ما) سوف يعمله بكل تأكيد لأن (أي شخص) يمكنه تنفيذه، وطالما أن (أي شخص) يمكنه ذلك فإن (شخص ما) سوف يعمله لكن (لا أحد) عمل العمل.
(شخص ما) غضب جداً لأن هذا العمل في الحقيقة من مسؤولية (كل شخص) و(كل شخص) ظن أن (أي شخص) سوف يعمله لكن (لا أحد)  اعتقد أن (كل شخص) لن ينفذ ذلك العمل.
وفي النهاية كان (كل شخص) (يلوم) (شخص ما) عندما (لا أحد) عمل عملاً من المفروض أن (أي شخص) هو الذي يعمله.

مثلث الحياة
ممكن
               أستطيع                                                    أنا جدير بذلك

الفرق بين الناجح والفاشل
الناجح يفكر في حل والفاشل يفكر في المشكلة
الناجح يعتمد عليه الآخرون والفاشل يعتمد على الآخرين
الناجح لا تنضب أفكاره والفاشل لا تنضب أعذاره
الناجح يساعد الآخرين والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين
الناجح يرى حلاً لكل مشكلة والفاشل يرى مشكلة في كل حل
الناجح يقول : الحل صعب لكنه ممكن والفاشل يقول : الحل ممكن لكنه صعب
الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً يلبيه والفاشل لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه
الناجح لديه أحلام يحققها والفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها
الناجح يقول : عامل الناس كما تحبوا أن يعاملوا والفاشل يقول : اخدع الناس قبل أن يخدعوك
الناجح يرى في العمل أمل والفاشل يرى في العمل ألم
الناجح ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن والفاشل ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل
الناجح يختار ما يقول والفاشل يقول ما يختار
الناجح يناقش بقوة وبلغة لطيفة والفاشل يناقش بضعف وبلغة فظة
الناجح يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر والفاشل يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم
الناجح يصنع الأحداث والفاشل تصنعه الأحداث.

سأٌقدم لكم مجموعة قواعد لفهم الآخرين بصورة أفضل وتطوير إمكانيات الإنسان ومهاراته وأدائه في مختلف ميادين الحياة كما تعطي التأثير بشكل حاسم وسريع وتوصلنا لما نريد بأقصر الطرق وأسلمها وتجعل الإنسان يكيف مشاعره ويطور من تفكيره ويغير من سلوكه للوصول إلى الأفضل من أول مرة وبشكل دائم.

سوف نتعلم كيف نفكر وليس فيما نفكر
     وكيف نصل للمهارة وليس ما هي المهارة
                               وكيف نتعلم لا المعلومة فقط
    
الدروس المستفادة في مجالات متعددة
الإدارة والتجارة والأعمال :
üرسم وتحديد الاهداف
üتحسين مهارات البيع والتسويق
üالابداع وحل المشكلات
üالتوظيف والرقابة والتفعيل والتنظيم
üمهارات الاقناع والتفاوض                      







العادات والسلوكيات المختلفة :
  • امتلاك سلوكيات منسجمة مع القيم
  • امتلاك الخيار لسلوكيات كانت عادة أو ادمان
  • امتلاك سهولة أكبر في تغيير السلوكيات وترك العادات الضارة وتوليد السلوك الجديد كسب العادات الحميدة .

حالات تنظيم العواطف :
  • حل المشكلات الشخصية والعاطفية عبر إزالة المشاعر المؤلمة وتنظيم العواطف
  •  المرونة العاطفية العظمى – بدل من الاحترام المتكرر في العواطف
  • أن يكون لديك عواطف تخدم وتدعم عملك
  • الاستمتاع بحس أساسي للسعادة والأمن 
الصحة النفسية والجسدية :
  • علاج حالات الكآبة و التوتر النفسي وإزالت الخوف والوهم  ( فوبيا)
  • تخفيف الآلام كالصداع وغيره
  • إزالة الوهم والخوف.
التعامل الأسري :
üعلاقة الآباء بالأبناء والعكس

üالألفة بين الأزواج والتفاهم
üحل الخلافات المستعصية
üالتربية المثالية للأسرة السليمة والتواصل البنّاء.


وكل هذا من علم     البرمجة اللغوية العصبية
تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في الحياة
الإيجابية في مجال العلاقات :
  • القدرة على التغيير بحرية عن الحاجات الشخصية والمطالب والقناعة بذلك مراعياً مطالب وحاجيات الآخرين
  • أن تتحمل مسؤولية اتخاذ القرار حيث لديك الاختيارات سواء كانت ضمن تحكمك أو خارج نطاق التحكم
  • أن تكون قادراً على المحافظة على على علاقاتك بدون أن تشعر أنك تعتمد على الاخرين بخصوص سعادتك
  • أن تكون مرتاحاً مع الناس بأن تكون قادراً على على قبول الاخرين كما هم
  • القدرة على طلب الحقيقة والقدرة على العفو عن النفس والآخر
  • أن تكون أكثر لطفاً ومحبة باتجاه الاخرين عبر تحقيق الألفة
  • القدرة على الوصول إلى كل مدى العواطف الايجابية
  • الايجابية مع النفس والاخرين دون الحاجة للمنافسة
  • أن تكون قادراً على الثقة بالاخرين مراعياً قدراتهم
  • أن تكون أكثر صدقاً مع نفسك ومع الآخرين.
الافتراضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية NLP هي:
üكلام للفلاسفة عن المبادئ والأفكار التي تفتح آفاق العقل وتوسع النظر
üوصفت لتمد ممارس البرمجة بالخطوط الإرشادية التي تمكنه من فهم وممارسة فن هذا العلم
üوهي تضع الإطار:
  • حول كيفية رؤية السلوك
  •  جمع المعلومات
  •  تقدير قيمة الذات
üالفرضيات ليست قواعد ولا حقائق ولكنها فرضيات تدلنا إلى ما نحتاج إليه للتمكن الذاتي
üوهي ليست الأفضل ولا تقطع بصوابها ولكن نظن أنها مفيدة

                                 أهمية الفرضيات المسبقة
البرمجة اللغوية العصبية يعمل ضمن سياق الموارد وتفترض أنه من أجل أن يعمل الشخص تغيير ايجابي ومحاكاة متميزة لا بد له من مشاعر الثقة والوثوق بأن تلك التغييرات ستحصل وهذا يحتاج لإيجاد موارد كافية ليتحملها الشخص بحيث :
1. يجب أن يقوم بإيقاف الكثير من التناقضات في حياتنا وإزالة الكثير من
    الثوابت الخاطئة في حياتنا والانغلاق العقلي .
2. مساعدة الناس لتطوير أساليب زيادة مرونتهم تجاه أنفسهم والآخرين
3. زيادة فرصة الابداع  بإزالة عوائق العقل التي تحد من إمكانياته
4. مساعدة الناس لإثراء خرائطم عن العالم 
شرح الفرضيات
1- الخارطة  الذهنية ليست هي الحقيقة الكاملة بل جزء منها:
قال رسول الله ( ص) : ( ليس المخبر كالمعاين )
وتعني هذه الفرضية أن خارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس التي نسمعها ونقرأها ونشاهدها والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا، وهذا الطريق تقف حاجز في طريق وصول المعلومة كاملة إلى أذهاننا هذا بسبب المرشحات.
واختلاف هذه المرشحات تؤدي إلى اختلاف في فهم المعلومات وهذا يؤدي إلى تغغير العالم عن طريق تغيير الخارطة أي تغيير ما في ذهن الإنسان.


من فضلك أمعن النظر في هذه الصورة 
            ما أول شيء رأيته؟








2- العقل والجسم نظام واحد

3- خرائط الناس مكونة من صور وأصوات ومشاعر وأذواق وروائح وملمس
4- إذا كان ما تعمله لا يصلح افعل شيئاً آخر
5- الناس يستجيبون لخرائطهم عن الحقيقة وليس الحقيقة نفسها
6- بعض الخرائط خارج عن الوعي
7- الاختيار أفضل من عدم الاختيار
8- الناس يتخذون أفضل الخيارات المتاحة لهم
9- إذا كنت تعمل ما كنت تعمله دائماً سوف تحصل على ما كنت تحصل عليه دائماً
10- لا يوجد فشل بل تجارب وخبرات
11- إذا كنت تظن أنك تستطيع أو لا تستطيع فأنت على حق
12- المقاومة تعني فقدان الألفة
13- من يضع الإطار يحكم النتيجة
17- الإنسان صاحب المرونة الأعظم في أفكاره وسلوكه يميل للسيطرة على حصيلة التفاعل المتبادل (قانون الشيء في تنوع الحاجات)
18- ماهو ممكن لغيري في زمان ما ومكان ما في العالم فهو ممكن لي 
19- أنا أتحكم في عقلي إذاً أنا مسؤول عن نتائج أفعالي
20- وراء كل نية إيجابية لصاحبها ووراء كل نية قيمة عليا
     مصادر البرمجة في اللاوعي والوعي 
الوالدين
المدرسة
الأصدقاء
الإعلام
أنت نفسك
وما هذه الا المقدمة أصدقائي وسوف أتناول كل النقتط بالتفصل في منشورات جديدة

شكرا جزيلا 
arch shaza


تعليقات

المشاركات الشائعة